السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختى الكريمه جزاكى الله خيراعلى هذا الدعاء الطيب ويقول لكى الملك ولكى بالمثل اختى فى الله معذرة لتاخرى عليكى كثيرا فقد كنت انتظر رد اخت لكى فى الله قبل ان ارى صفحتك التى اثلجت صدرى ويكفينا ان نجتمع على حب الله والعمل لمرضاته سبحانه حتى نكون صوره جميله ومشرفه لاسلامنا فالاسلام سلام يزرع فينا حب الناس الاسلام سفينه حب يدفعها اجمل احساس ما اجمل لو عشنا الدنيا وجعلنا الاسلام اساس ففى الدين صلاة وصيام وكذلك فرح وسرور والمتدين من تلقاهمبتسما حلوا كالنور يسعى ليعمر دنياه وهو رقيق الطبع صبور اختى فى الله احيانا يغلق الله امامنا بابا لكى يفتح لنا بابا خيرا منه ولكننا نضع تركيزنا على الباب الذي اغلق بدلا من باب الامل الذي انفتح امامنا على مصراعيه اختى فى الله انتظر منكى اى استفسار اوسؤال والقاكى لاحقا لانى على عجاله لامر مهم وشكرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختى فى الله جزاكى الله خيرا على دعائكى وكلامك الطيب الذى ينم عن شخصية ذات خلق ودين وعلم وفقه وذات عقل راجح متبعه وليست مبتدعه تقدم النصح برفق و لين وموده دون غلظه او فظاظة فى القول زادكى الله علما وفقها ونفعنى الله وجمعنى بكى فى الدنيا على طاعته وفى الاخرة فى مستقر رحمته على منابر من نور مع المتحابين فى الله وهذا اخيتى ما دفعنى الى الزواج بمثلك لامن اجل متع الدنيا من مال او جمال او حسب اونسب ولكن من اجل الاخره كما ذكرتى من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم جعلنى الله واياكى ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه ولا يجعلنا من الذين يقولون ما لا يفعلون اختى فى الله اعلمى ان الحب فى الله بين الزوجين يخلق حياة سعيدة، تخشى الله وتخاف عقابه وتقبل على طاعته وتدرك حدود الحلال والحرام، ويستطيع الزوجان المتحابان في الله أن يبنيا حياة زوجية مستقرة تتغشاها السكينة وتسودها الألفة والمودة تذوب في ظلالها الآمنة الخلافات الزوجية وينشأ أبناؤها متحابين، أسوياء بعيدًا عن كل أشكال الانحراف اما عن استفساراتك الثلاثه اعلمى اختى فى الله إن الذين يحمدون الله علي نعمه ويشعرون بالرضا لا يمتلكون بالضروره من النعم أكثر من غيرهم وان الغنى غنى النفس لاغنى المال والعرض وقد سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات مرة أبا ذر رضي الله عنه:(يا اباذر! أترى أن كثرة المال هو الغنى؟ إنما الغنى غنى القلب، والفقر فقر القلب، من كان الغنى في قلبه فلا يضره ما لقي من الدنيا، ومن كان الفقر في قلبه فلا يغنيه ما أكثر له في الدنيا، وإنما يضر نفسه شحها) وانا عن نفسى لا احب لزوجتى ان تعمل الا فى بيتها ولااقبل بعمل الزوجه خارج بيتها الا اذا كان يلائم فطرة المرأة الخَلقية ووظيفتها الجسدية لا حرج فيه إذا ما أمنت الفتنة وروعيت الأحكام الشرعية، من خلال امتناع الخلوة وجميع التصرفات غير الشرعية، وكان ذلك بإذن زوجها إن كانت متزوجة، وهذا مثل تدريسها للبنات أو عملها في مستشفى خاص بالنساء، فلا حرج على المرأة في مثل هذه الأعمال، ولو لم تكن محتاجة، بل قد يكون عملها مندوباً أو واجباً بحسب حالها، والحاجة إليها. وما لم تكن هناك حاجة حقيقية إلى عملها ضمن الشروط السابقة فقرارها في بيتها خير لها، والمصلحة في بقائها متحققة، وخروجها للعمل سيكون على حساب وظائفها المنزلية، والتي هي الأصل والأولى بالرعاية. ثانيا انا مع الحق والشرعيه قلبا وقالبا دون الانتماءالى احزاب وجماعات وقد عانيت كثيرا من اجل القوف مع الحق ومساندته ولا يسع المجال لذكرها ثالثا كنت عرضت الامر على زوجتى ووافقت واشترطت ان تكون فى بيت اخر وتعهدت معها بذلك ثم ما لبثت ان تراجعت بسبب بعض الدخلاء والمفاهيم الخاطئه فى مجتمعاتنا للقضاء على السنه وانتى تعلمين ان ذلك ليس شرطا وان القوامة للرجل أسأل الله تبارك وتعالىأن يأخذ بأيدينا وأيديكم إليه أخذ الكرام عليه إنه ولي ذلك والقادر عليه وانا يشرفنى الارتباط بمثلك وعلى استعداد للاقامه معكى فى المغرب اطول فتره ممكنه والله ولى التوفيق جزاكم الله خيرا على ما أبديته من اهتمام

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اختى الكريمه كلما قرأت لكى رساله زادتنى اعجابا وتمسكا بكى عن ذى قبل لما المس فيها حسن خلق وتقوى لله عزوجل واتذكر قول حافظ ابراهيم رحمه الله انى لتطربنى الخلال كريمة طرب الغريب بأوبة وتلاقى وتهزنى ذكر المرؤة والندى بين الشمائل هزه المشتاق ثم يقول فالناس هذا حظه مال وذا علم وذاك مكارم الاخلاق فأذا رزقت خليقة محمودة فقد اصطفاك مقسم الارزاق اختى فى الله جزاكى الله خيرا على ما ابديته من نصح ونفعنى الله بكى واقول انى عرضت الامر على الزوجه من قبل وذلك من باب مكارم الاخلاق وحسن الخلق لاغير واقنعتها بالفعل بل وكتبت لها اقرارا بذلك وقامت بالتوقيع عليه واشترطت ان تكون الزوجه الثانيه فى بيت اخر ثم بعد فتره تراجعت وهذاشأنها ومازالت الورقه معى واقول ذلك احقاقا للحق وانا اريد ان انشئ بيت جديد قوامه التقوى وحب الله عزوجل مع الاحتفاظ ببنيان البيت الاول واصلاحه دون هدم او خراب اما عن اقامتك ان قدر الله بيننا ستكون فى بيت اخر مستقل تماما عنها ولكل منكما حياته الخاصه به دون تدخل من الاخر اما ما قصدته من اقامتى معكى اطول فتره ممكنه حتى يتم التألف والودبينى وبين اهلك وا زيل ما بداخلك من خوف اوقلق ثم نرحل الى مصر سويا ولوا عجبتنا الاقامه وشعرنا بالراحه فى المغرب ورضيتى بذلك فانا مستعد ان اقضى معكى ما تبقى من عمرى مادام فى حب الله دون ان اضيع من اعول وكفى به اثما كما تعلمين فأنا بفضل الله اجيد العمل فى اكثر من مجال والحمد لله اتمتع بصحة جيده جدا وكنت لاعب كره سابق وذو قوام رياضى ورزقنى الله حسن الخلقة والخلق وعن عملى ادير محل لبيع الادوات الكهربيه وتخصصى فنى لف محركات واجيد العمل فى المطاعم وعملت فيها فتره طويله فى السابق اما سؤالك عن الاخت الاولى التى تواصلت معها تم الاتفاق بينى وبينها على كل شئ كما قرأتى ووافقت بعد الرؤيه الشرعيه ولكن اخوها رفض مبدا المتزوج نهائيا مع اقتناعهم التام بى وانتهى الامر وبناء عليه قدمت الاخت اعتذار لادارة الموقع وطلبوا منها تغيير بياناتها حتى لايتم احراج احد مرة ثانيه وهذا ما تم بالفعل ولكى ان تتأكدى من ذلك بنفسك اما الاخت الاخرى فقد راسلتنى وكنت انتظر الرد واخبرتها بذلك وانقطعت عن الموقع فقمت بمخاطبة الاداره ما يقرب من 4 رسائل انى فى انتظارها كما وعدتها لكن دون جدوى واخبرتنى الاداره انه تمت مراسلة الاخت على الايميل ولكنها لاترد واقرأى رسالتى الاولى لكى عندما قلت صبرا قليلا وفى اخرها وعدتك بالعوده خوفا من ان لا احظى بمثلك واعلمى اختى فى الله انى احترم وعودى وتعهداتى وقد ذكرت لكى فى الرساله السابقه انى عانيت كثيرا فى حياتى بسبب ذلك فقد توفى ابى وكدت اموت معه من اكثر 25 عام بسبب وعد قطعته على نفسى من اجل نصرة الحق والوقوف مع الحق وضد الظلم ولعلمى ان اخلاف الوعد ليس من شيم الكرام كما انه ايه من ايات النفاق كما تعلمين اعاذنى الله واياكى من ذلك هذا ما طلبتى توضيحه بالتفصيل وارجو منكى اختى ان تحدثينى بشئ من التفصيل عنكى وعن اهلك وهل يعلمون بدخولك الموقع ويروق لهم ذلك واين اقامتك بالضبط وكيفيه العيش فى المغرب ان تيسر لنا ذلك فعن مثلك ابحث فالزوجه الصالحه خير متاع الدنيا كما اخبرنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وتعلمين ذلك فما كان لله دام واتصل والله ولى التوفيق والقادر عليه رزقنى الله واياكى الهدى والتقى والعفاف والغنى واستودعكى الله الذى لاتضيع ودائعه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اختى الكريمه جزاكى الله خيرا وبارك فيكى على ما اسديتيه لنا من نصح وتوجيه الى الخير وهذا ما عهدته فى جميع رسائلك نفعنى الله بكى ولاحرمنى صحبتك فى الدنيا على طاعته وفى الاخرة فى مستقر رحمته ودار كرامته وهذا ما تمنيته من الله ان ئرزقنى زوجه صالجه تتعهدنى بالنصح دوما وتقول لى اتقى الله فينا ولا تأكل الحرام وتسألنى كم حفظت او قرأت او عملت من كتاب الله وسنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فالناس بخير ما تنا صحوا ويكفيكى ما جاء فى سورة العصر وهذا ليس اطراء او مدحا اختى فى الله بل احقاقا للحق ومن باب انزلوا الناس منازلهم ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله واحسبك على خير غفر الله لى ولكى ولوالدينا ورحمهما رحمة واسعه واموات المسلمين اجمعين وجعلنى واياكى من البارين وبعد لا عليكى من التأخير فهذا حقك وتعمدت عدم الخول الى الموقع حتى تأخذى حقكى فى التفكير بهدوء اسأل الله ان يلهمكى الصواب وييسر لكى الخير
اما عن تساؤلاتك اولا بالنسبه للاقرار فهو ليس قديما ولم تمر عليه فتره كبيره كما تتظنين كما انه غير مؤرخ بتاريخ
ثانيا ليس معنى انى ابديت الاستعداد للاقامه معكى سيكون منافيا للعدل وفيه ظلم اعاذنى الله واياك من الظلم ورزقنا الاعتدال فى كل امور حياتنا وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام والتابعين وتابعيهم يسافرون ويرتحلون من مكان الى اخر ويتغيبون لفترات طويله لاسباب شتى فى الفتوحات ولطلب العلم وطلب الرزق وكانو يتزوجون ولم نعلم عنهم الظلم او عدم العدل فى ذلك ولن اطيل عليكى لان المجال لا يتسع لذلك ولكن اقول لكى الا يكفيكى ويرضيكى ان نحكم كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم واراء العلماء الاجلاء فى هذه المسأله وفى كل امور حياتنا ما استطعنا مصداقا لقول الله تعالى (يا ايها الذين امنوا استجيبوا لله وللرسول اذا دعاكم لما يحييكم ) وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدى ابدا كتاب الله وسنتى
ثالثا اطمئنك انه لا وجود لمشاكل بينى وزوجتى على الاطلاق فالحمد لله ولا ازكى نفسى محبوب من الجميع داخل البيت وخارجه واتمتع بسمعه طيبه للغايه وسيره حسنه ولا احمل فى صدرى كرها ولا بغضا ولا حقدا لاحد وان ظلمنى ولااستطيع ال اضع راسى على وسادتى لانام وهناك من بينى وبينه شئ حتى وان كان الحق معى فبحمد الله بطئ الغضب الا لله وسريع الفئ الى الحق ولو كان مع غيرى وقلت لكى انى مستعد للاقامه اطول فتره لزيادة الالفه بيننا واتزود من الخير والبركه التى يتمتع بها اهلك الكرام فانا احب الصالحين ولست منهم لعلى ان انال بهم شفاعه واكره من تجارتهم معاصى وان كنا سويا فى البضاعه ولقول القائل انت فى الناس تقاس بمن اخترت خليلا فاصحب الاخيار لتعلوا وتنل ذكرا جميلا رزقنا الله الصحبة الصالحه فى الدنيا والاخره ووفقنى الله واياكى لما يحب ويرضى ويسر الله لنا الخير جيث كان وكنا وأستودعك الله الذى لا تضيع ودائعه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختى الكريمه جزاكى الله خيرا وبارك الله فيكى وقبل كل شيء أعتذر عن التأخير لظروف خاصه بالعمل وبعد انا لاانكر ما قلته لكى من نيتى فى الاقامه معكى ولكى ان تعلمى ا ما دفعنى لقول ذلك بالاضافة لما ذكرته لكى ايضا هو حرصى الشديد على الارتباط بكى وخوفى من ان ترفضى الاقامه فى مصر فى الوقت الحالى هذا اولا وثانيا اختى الفاضله اريد منكى ان تتمعنى فيما ذكرته لكى جيدا فقد ربطت اقامتى معكى بعدة شروط وهى (1) لو اعجبتنا الاقامه (2) شعرنا بالراحه (3)رضيتى بذلك
(4) ما دام فى حب الله (5) دون ان اضيع من اعول اختى الكريمه اقسم بالله لو توفرت هذه الشروط لامانع عندى من الاقامه معكى فى المغرب حتى مماتى اما سؤالكى حفظكى الله عن كيفة العدل فى هذه الحاله كنت انوى باذن الله ان توفرت مثل هذه الشروط ووفقت فى الحصول على عمل مناسب يكفى حاجتنا ان اصطحب اسرتى لنعيش سويا فى مكان واحد وان لم يقدر الله لنا ذلك اتى بكى لنعيش سويا فى مصر لان عملى ومصدر رزقى هنا واعلمى اختى انى كنت على وشك افتتاح عمل اخر هنا ولكنى اوقفته حاليا لحين الوصول الى اتفاق بيننا فأن قبلتى بالاقامه معى فى مصر وهذا ما اتمناه اكملت ما شرعت فيه من عمل وشرعت بعون الله فى تجهيز سكن خاص بكى وفقنى الله لكل خير وللعدل فيما بينكم وكما ذكرت لكى الا يكفيكى ويرضيكى ان نحكم كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم واراء العلماء الاجلاء فى كل امورحياتنا
اما عن موقف اولادى فهم على علم برغبتى فى الزواج ويلتزمون الصمت حيال ذلك ولا اخفى عليى ان بعضهم يبدى تعاطفا معى ولكن هم لا يملكون التصريح بذلك مهما كان من اجل امهم
اما بالنسبة الى الاقرار فجزاكى الله خيرا وانا لو اردت التدليس فى الامر لما اخبرتك بامر تراجعها اعاذنى الله واياكى من التدليس كما ان الحصول على اقرارا اخر حاليا من الصعوبة بمكان وانتى تعلمين ان ذلك الامر حق اصيل للرجل والذى لا يجوز حقا هو ربط زواجنا بموافقة الزوجه الاولى وان كان عندكم لابد من ذلك فاكيد يوجد حلول اخرى لهذه الاشكاليه فمثلا عندنا لا يشترط مثل هذا الامر والا فنحن بذلك نساهم فى تعطيل سنه من سنن الاسلام الحنيف اختى فى الله قد اوضحت لكى الامر بما فيه الكفايه ووفقنا الله واياكى الى ما فيه الخير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اختى الكريمه بارك الله فيكى وجزاكى خيرا على ردك الطيب وموافقتك التى اثلجت صدرى وسوف اعمل بنصيحتك واتحلى بالصبر داعيا المولى عز وجل ان ييسر امرنا ويوفقنا لكل خير ورجاء ان لا تنسينى وجميع المسلمين من دعائك الطيب وانتى تعلمين مدى صعوبة توثيق الاقرار حاليا ولكن اعدك ببذل قصارى جهدى فى ذلك ولن يكلف الله نفسا الا وسعها
أسأل الله تبارك وتعالى أن يقدر لنا الخير حيث كان ويرضينا به إنه ولي ذلك والقادر عليه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اختى الكريمه بارك الله فيكى وجزاكى خيرا سأفعل واصلى صلاة استخاره ان شاء الله وبعدها اتصل بالاداره وفقنا الله لكل خير ويسر امرنا ولى سؤال اختى فى الله هل اخبرتى ولى امرك بامر الموقع وان تعارفنا تم من خلاله وما هو رد فعله حيال ذلك حتى اكون على علم قبل مكالمته باذن الله وشكرا