عفواً لا يمكنك الوصول لهذه العضوية - ربما لأنه قد تم حذفها

• السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
  آمل الاطلاع علي بياناتي والرد جزاكم الله خيرا

• السلام عليكم
  فى حالة الاهتمام ببياناتى ارجو التواصل
  جزاكم الله خيرا .

• وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
  الاخت الكريمة كنت قد قرأت ملفك الطيب واعجبت أيما اعجاب ببساطتك وحسن تعبيرك وقد توافقت اكثر بياناتك توافق اكثر من رائع مع ماكنت اطمح اليه كأمثلة : المدينة ، النقاب ، السن ، اللون ، الانجليزي ، الوزن مع الطول ،الأصول الصعيدية ، واكثر ماحاز لبّي ماتفضلت بكتابته في المواصفات المطلوبة في الزوج ” ان يكون كل شئ لي في الحياه ” ، …….. ، وتلك الصفات أكّدت الصورة في مخيلتي عن جمال المظهر مما ينضح في ملفك من جمال المخبر .
  وتأت أربع نقاط ليعكّروا صفو الموضوع : 1 _ اولادي في طنطا مع والدتهم ولا اراهم إلا مرة كل شهر مما يعتصر قلبي كلما رأيت اطفالا في سنهم وقد عانيت من ذلك شدة المعاناه حيث أنّي المسؤول عن تعليم الأطفال في حلقتنا بالمسجد – اما اولادي في طنطا فيعيشون في بيت لا يصلي فيه احد الصلاه المفروضة إلا في حالة النوازل ،
  2 – أنّي برغم مدّة عملي التي وصلت الي 17 سنة فإن مرتبي بعد دفع نفقة اولادي الشهرية ليس بالكبير لمتطلبات مفاجئة – خاصة لطبيعتي التي جبلت عليها – لأكون مثلا طيبا لإطفالك الأحباء أسأل الله أن يجعلهم قرة أعين لك و للمسلمين ، اقول أن ذلك يوجب أني كلما أشتريت لإولادي لابد من شراء مثله لأولادك خاصة أني لن استخدم ضمير الملكية ال ” كاف ” بعد ذلك فكلهم أولادي ، خاصة وأنه عندما يرزقنا الله بالمولود الخامس – إن قدر الله السير في الموضوع -ستتجلّي حقيقة المشكلة ،
  3 -وحتي عندما يكون هناك نفقة يدفعها والدهم الكريم ، فإن طبيعتي لا تستحسن ذلك ، فأنا مربيهم علي الحقيقة فلابد أن أكفلهم علي الحقيقة ، وعندما يزيد الله والدهم الكريم بالخير ويشتري لهم شيئا لا أستطيع أنا بدخلي البسيط توفيره للأولاد فكيف يكون الحال ، وعندما أتلمّح في أعينهم شيئا لا أستطيع توفيره في القريب أويقولوا بابا ” الحقيقي ” هايجيبهولنا – فكيف يكون الحال ،
  4- أنّي لا أفضّل عمل المرأه أصلا ، ولا اسمح لها بأن تنفق قرش من ذمّتها المالية علي شئ في البيت يلزمني نفقته إلا علي سبيل ” مرة تفاريحي ” او في الأعياد مثلا – فكيف سيتأتّي ذلك مع هذا الوضع ,
  وقد استشرت شيخنا في موضوعكم منذ مدة طويلة خاصة وقد كنت قد عزمت ان اكتب لك تعليقا اطلب فيه بعض الاستفسارات منذ اكثر من شهر – قبل أن ترسلي تعليقك بكثير ، ثم آثرت ألا أتسبب في أي تغيير لخططك مع أي من الأخوة الكرام .
  وبعد …فقد عزّيت نفسي بأني لن أعيش ما تبقّي من حياتي في اختبار قد لا أكون كفئ له ، فأعيدي التفكير في موضوعي ، والله الموفق .

عفواً .. غير مسموح بالتعليق إلا للأعضاء المسجلين
فضلاً قم بتسجيل دخولك أو تسجيل عضويتك بالموقع حتى تتمكن من التعليق